 |
| ملخص كتاب دليل السياسي الناجح |
لا ترسم الإبتسامة على وجهك لأول قادم عليك يبدي لك حماساً
أحرص دائماً على أن تكون لديك معلومات معينة عن الناس ، ولا تفشي أسرارك لأحد ، بل تقصَ أسرار الأخرين
أحرص على أن لا تصدم أقوالك أو أفعالك اللياقة العامة ، وخاصة عند وجود الأخرين ، لأنك إذا قمت بذلك بنية حسنة وبصورة طبيعية ، فإن الأخرين هم الذين سيظنون بك السوء
حافظ دائماً على مظهر وقور
لإكتشاف الغش أو الكذب ، أستشر أحد الأشخاص حول قضية أو موضوع ما ، ثم عد إليه بعد عدة أيام وكلمه عن القضية أو الموضوع نفسه ، إنه إذا كان قد ضللك في المرة الأولى ، فإن رأيه سيكون مختلفاً في المرة الثانية ، لأن العناية الإلهية أرادت لنا أن ننسى أكاذيبنا بسرعة
تظاهر بإنك على معرفة بقضية ما ، وتكلم عنها بحضور ذلك الذي يعرفها تماماً ، عندها سوف يخون نفسه عن طريق تصحيح أقوالك
كي تعرف شخصاً على حقيقته ، أنظر من يعاشر أو يخالل
من كان في حزن أو بلوى يكون مستعداً أكثر من غيره لإظهار الأسرار والخفايا ، عندما تواسيه أو تمدحه
المزاح دائماً يختلط بشيء من الحقيقة
يمكنك أن تتعرف بسهولة الى ثري جديد خرج لتوه من الفقر والبؤس ، فهو لا يتكلم إلا عن المأكل والملبس
أولئك الذين يضعفون أمام الشراب والنساء ، لا يستطيعون المحافظة بسهولة على سر يؤتمنون عليه ، فهم عبيد عشيقاتهم ، وهم يميلون للكلام كيفما أتفق
تعرف الرجل المخادع من وداعته المصطنعة ، وأنفه المعقوف ، ونظرته الحادة
لا تثق أبداً بمن يعطي الوعود بسهولة ، فهذا الشخص كذاب ومنافق!
أولئك المفرطون في الأناقة ، هم بالأحرى مخنثون ، وتنقصهم الإستقامة الأخلاقية!
لاحظ أن لمعظم الكذابين غمازات تظهر في خدودهم عندما يضحكون!
إذا جاءك واشٍ يحمل إتهامات ضد أحد ما ، تصرف أمامه كما لو كنت على معرفة بتلك الإتهامات ، وأنك تعرف أكثر مما يعرفه الواشي نفسه ، عندئذ ستراه ينطلق في التفاصيل ليحكي لك عن إتهامات جديدة ، لم يكن ليتكلم عنها في ظرف أخر
أولئك الذين يظهر كلامهم أنه مصطنع وغير طبيعي ، ويرفقون جملهم بسعال خفيف هم مخنثون!
إذا ما أضطررت أحياناً الى الإبتعاد عن دروب الفضيلة ، فإن عليك القيام بذلك دون السير في دروب الرذيلة!
لا تشتري شيئاً من صديقك ، لأنه إذا كان الثمن مرتفعاً فأنت المتضرر ، وإذا كان الثمن متدنياً فهو المتضرر
تجنب إهانة خصمك عند هزيمته ، ولا تتحداه ، وأكتفي بواقعية إنتصارك ..
أحرص دائماً على أن تكون لديك معلومات معينة عن الناس ، ولا تفشي أسرارك لأحد ، بل تقصَ أسرار الأخرين
أحرص على أن لا تصدم أقوالك أو أفعالك اللياقة العامة ، وخاصة عند وجود الأخرين ، لأنك إذا قمت بذلك بنية حسنة وبصورة طبيعية ، فإن الأخرين هم الذين سيظنون بك السوء
حافظ دائماً على مظهر وقور
لإكتشاف الغش أو الكذب ، أستشر أحد الأشخاص حول قضية أو موضوع ما ، ثم عد إليه بعد عدة أيام وكلمه عن القضية أو الموضوع نفسه ، إنه إذا كان قد ضللك في المرة الأولى ، فإن رأيه سيكون مختلفاً في المرة الثانية ، لأن العناية الإلهية أرادت لنا أن ننسى أكاذيبنا بسرعة
تظاهر بإنك على معرفة بقضية ما ، وتكلم عنها بحضور ذلك الذي يعرفها تماماً ، عندها سوف يخون نفسه عن طريق تصحيح أقوالك
كي تعرف شخصاً على حقيقته ، أنظر من يعاشر أو يخالل
من كان في حزن أو بلوى يكون مستعداً أكثر من غيره لإظهار الأسرار والخفايا ، عندما تواسيه أو تمدحه
المزاح دائماً يختلط بشيء من الحقيقة
يمكنك أن تتعرف بسهولة الى ثري جديد خرج لتوه من الفقر والبؤس ، فهو لا يتكلم إلا عن المأكل والملبس
أولئك الذين يضعفون أمام الشراب والنساء ، لا يستطيعون المحافظة بسهولة على سر يؤتمنون عليه ، فهم عبيد عشيقاتهم ، وهم يميلون للكلام كيفما أتفق
تعرف الرجل المخادع من وداعته المصطنعة ، وأنفه المعقوف ، ونظرته الحادة
لا تثق أبداً بمن يعطي الوعود بسهولة ، فهذا الشخص كذاب ومنافق!
أولئك المفرطون في الأناقة ، هم بالأحرى مخنثون ، وتنقصهم الإستقامة الأخلاقية!
لاحظ أن لمعظم الكذابين غمازات تظهر في خدودهم عندما يضحكون!
إذا جاءك واشٍ يحمل إتهامات ضد أحد ما ، تصرف أمامه كما لو كنت على معرفة بتلك الإتهامات ، وأنك تعرف أكثر مما يعرفه الواشي نفسه ، عندئذ ستراه ينطلق في التفاصيل ليحكي لك عن إتهامات جديدة ، لم يكن ليتكلم عنها في ظرف أخر
أولئك الذين يظهر كلامهم أنه مصطنع وغير طبيعي ، ويرفقون جملهم بسعال خفيف هم مخنثون!
إذا ما أضطررت أحياناً الى الإبتعاد عن دروب الفضيلة ، فإن عليك القيام بذلك دون السير في دروب الرذيلة!
لا تشتري شيئاً من صديقك ، لأنه إذا كان الثمن مرتفعاً فأنت المتضرر ، وإذا كان الثمن متدنياً فهو المتضرر
تجنب إهانة خصمك عند هزيمته ، ولا تتحداه ، وأكتفي بواقعية إنتصارك ..
إقتباسات من كتاب : دليل السياسي الناجح ، للمؤلف : جول مازاران
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق